الاثنين، 3 أبريل 2017


‏رَبَـاهُ صَدْرِي ضَاقَ مِن أحْزَانِي .. 
والهَمُّ أتعَبنِي وقَدْ أبَكَانِي ! 
رَبَـاهُ قَلبِي لَسْتُ أدْرِي مَا بـهِ ، 
فَإلَيْكَ شَأنِي يَا عِظِيْمَ الشَانِ !
#يارب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق