يامن لهُ سترٌ عليّ جميلُ . .
هل لي إليكَ إذا اعتذرتُ قبولُ
أيّدتني وَرحمتني وَسترتني . .
كرَماً فأنتَ لمن رجاك كفيلُ
وَعصيتُ ثمّ رأيتُ عفوكَ واسعاً . .
وَعليّ ستركَ دائماً مسدولُ
فلكَ المحامدُ وَالمحاسن والثنى . .
يا مَن هو المقصود وَالمسؤلُ .
من سلسلة أدعية رمضان الشهيرة للشيخ سيد النقشبندي رحمه الله .
https://youtu.be/XoeBot6JYdM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق