الجمعة، 3 مارس 2017

💛🍃 ..

كُن على يقين :
أن جبر الله من أعظم العطايا؛
لأن الناس مهما واسوك وسَلّوك
لا شيء أمام جبر الله !

والإنسان أحيانًا يُفسّر نسيان المصائب
بأن الإنسان بطبعه ينسى ؛
ولا يعرف أن هذا من جبر الله 💭🍂

- والذي يبقى حزين من مصيبة،
كفقد أو غيره ويكون قد مضى عليه سنين ومع ذلك لم ينسَ وكأن الحدث حصل بالأمس ليس لأنه حسّـاس ؛ بل الشيطان عرف حيلته عليه ،
فدخل عليه بالوسوسة !!

- نعوذ بالله من الشيطان ..

فاستعذ بالله ولُذ بابه ،واجعل هذه الأحزان
تعيدك لباب الله تضرعا وذُلًا وانكسارًا ..

- فكلما زِدتَ حُسْنَ ظنٍ بالله
عاملك الله بما تظن فيه...💭
كلما جاءت لمُحسن الظن الكروب كانت سبب لطرق باب الله *فكروبه قُربى له سبحانه*
فيُكرمه ربُّه أيّما إكرام.💗:"" ..

ولا تنسَ:
أن الله يربيك من أجل تكون
صالح لمجاورته في الجنة .. 💛
فإنه ليس كل عبد يصلح لمجاورة الله في الجنة!
بل يربيك ويصلحك في الأحداث فتصلح لمجاورته..

ولكن إن قَبِلتَ التربية.. 🍃 ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق