الأحد، 19 مارس 2017

🍃🌸 لماذا #تحزن؟
وبين كل دقيقة ودقيقة #فرج من #رب #السماء

🍃🌸 لماذا تحزن؟
ورزقك مكتوب وعمرك محسوب وأجلك لاتعلم متى سيكون

🍃🌸 لماذا تحزن؟
و #ربك أرحم بك من #الأم بالمولود

🍃🌸 لماذا تحزن؟
وإذا أستغفرت يرزقك ربك وتنجلي كل #الهموم

🍃🌸 لماذا تحزن؟
وربك إذا أراد شئ قال له كن فيكون

🍃🌸 لماذا تحزن؟
وثقتك بربك ليس لها مثيل

اذا "إنكسرت" اسجد #لله وقل
يا #جبار أجبرني"

وإن "إنظلمت" أسجد بينَ يديهّ وقلّ
"يا عادل أنصرني"

وإن "إحترت" إسجد لله وقلّ
"يا بصير أرشدني"

وإذا "إحتجت" إسجد لله وقل
ّ "يا مجّيب أجبنيَ"

واذا أراد قَلبك ” #الحٌبَ "
لن تجد أحداً جديراً به سوى #الله

وإن إشتقت لـ [ حنانَ ]
لن تجد أحن مَن حضِن #الأرض وأنت (سَاجداً لِله)

وإن ضاقت بك #الدنيا ولم تجد صَآحب
فـإعلم أن الله أقرب إليك مَما تتخيل

ثلاث لابد ان تستقر في ذهنك :
لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !

🍃🌸 يقول آحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.

🍃🌸 عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : { طه (١) مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى (٢) } نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ،
ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : {  وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (١٢٤) } نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره.

#اللهم #اجعل #القرآن #العظيم #ربيع #قلوبنا
ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق