وسائل التواصل الاجتماعي غيرت نمط الكثير فصار أحدهم يراقب الناس ويومياتهم. فلا هو الذي راقب ربه ليصلح دينه ولا هو الذي راقب نفسه ليصلح دنياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق