الأربعاء، 1 فبراير 2017

🌼

تنام فيحبّ أن تقوم تصلي بين يديه، فيرسل ريحاً هادئة تحرّك نافذتك، أو طفلاً من أسرتك يمرّ ويحدث ضوضاء بجوار غرفتك، أو حاجة شديدة في شرب شيء من الماء؛
فتستيقظ وتنظر إلى الساعة، وبعد دقائق تكون واقفاً على السجّادة تناجيه ولا تعلم أنّه هو من أيقظك ! 💗🍃

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق