السبت، 23 يوليو 2016

�� حُسْنُ الظَنِّ:
لأن تحسن الظن فتندم خير من أن تسيئ الظن فتندم
لم يسأل عنَّي فلماذا اسأل عنه؟ عبارة هدمت الكثير من العلاقات الجميلة؛ فزاد الجفاء وغاب حسن الظن وانقطع طُهر التواصل ووفاء المحبة ��

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق