إن أردت أن تُقبّل على الحيّاة ؛؛ بعطاءٍ وشغف بقوةٍ وإرادة
فَـ كن إيجابي ؛؛ الإيجابية تمنح النفس قوةً في أشد المواقف
الشعور بأن اللّٰه موجود وأنه قادر على التغيير ولطيفٌ بكِ
تكفي للعيّش بإطمئنان
إنّ التفكير بالإيجابية وأن الأمُور ستسير كما يُريد اللّٰه ؛ يُريح القلب ، ويفتح سُبل التفكير السليم
صافحِ الحياة وإن كانت اليدّ التي تشُد بكِ رحلت
فإن ربها موجود وهو السّند والعون
الأصحاب الذينَ رحلوا بعيداً ومن خذلوك لا تبكيهم وأنهض
دعّ الأوجاع التي تتوقف لأجلها وتفتح لها نوافذِك
تخلص من كُل الذكريات من الخيبات التي تؤذيكِ
وأنهض ثم أنهض لأنهُ مازال في الحياةِ ما يستحقُ أن نبتسم من أجله
مازالت هُناك أحلام تنتظر أن نبنيها
مازال الطيبُون ينتظرون مِنا مجالستهم
مازالت فُرص النجاح موجودة
مازال هُناك نور يُخلق في أصعب المواقف
فقط كون إيجابي
ولا تتشائم حتى لِـ أصغر الامور تفائل فيها )".
-
الأحد، 31 يوليو 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق