ما أَحْسَنَ عبد الظّنّ بالله قَطُّ
إِلَّا أعْطَاهُ الله على ذلك،
وذلك أَنَّ الْخَيْرَ كُلَّهُ بِيَدِه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق