ليس #آلسعيد الذي ينآل كل ما يرغب ..
لأن رغبات الإنسان لا تنقضي'
إنما آلسعيد : الذي يقنع بما بين يديه ويحمد #الله عليها !
قال تعالى :
{إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}
قال بعض السلف:
" مالي لا أصبر وقد وعدنى الله على الصبر ثلاث خصال، كل خصلة منها خير من الدنيا وما عليها " .
⊙ إذا أصابك هم لا تدري ما سببه فأكثر من الاستغفار والجأ إلى الصلاة الخاشعة فسوف تنقشع عنك سُحب الهم بإذن الله تعالى .
قال ابن القيم - رحمه الله - :
"من عوّد لسانه ذكر الله؛ صان لسانه عن الباطل واللغو، ومن يبس لسانه عن ذكر الله؛ ترطب بكل باطل ولغو وفحش".
﴿و كفى بالله وكيلًا﴾
كافلٌ لأمرك، يعلمُ حالك يَطوي عنك بُعد مسافات الفرج يطوّق قلبك بالطمأنينة حين يُظلم ويَهبُك صلاحٌ وفلاح ونجاح
{ أجيبُ دعوةَ الداعِ إذا دَعانِ }
لم يقل أسمعُ الدعاء ؛ بل أجيبُ !
أيُّ قربٍ وتكريم ، أيُّ إيناسٍ وتودد ؛ يحمله هذا التعبير المبشِّر ، ويرسله هذا المعنى المؤثر ؟
⊙ من جمع ثلاثة كان سعيداً حقاً :
#الشكر على النعم،
و #الصبر على الابتلاء،
و #الاستغفار من الذنوب
⊙ حِــرصـك على #الدعـــاء ؛سبيـلُ السـلامة مِن العـجــزِ
قال رسول الله ﷺ :
[ أعجَزُ النَّاسِ مَـن عجزَ عَـنِ الدُّعاءِ ] صحيح الجامع (١٠٤٤)
⊙ أتـهــزأ بالـدُّعــاءِ وتـزدَرِيـــه ..
وما تـدري بمـا صنـعَ الدعـــاءُ
⊙ سهام الليل لا تخطي ولكن ..
لهــا أمــدٌ .. وللأمــدِ انقضــاءُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق