وَكَمْ للهِ مِنْ لُطْفٍ خَفِيٍّ
يَدِقُّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيّ
وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ
وَفَرَّجَ لَوْعَةَ القَلْبِ الشِّجِيِّ
وَكَمْ هَمٍّ تُسَاءُ بِهِ صَبَاحًا
فَتَعْقُبُهُ المَسَرَّةُ بِالعَشِيِّ
إِذَا ضَاقَتْ بِكَ الأسْبَابُ يَوْمًا
فَثِقْ بِالوَاحِدِ الأَحَدِ العَلِيِّ.
الجمعة، 2 مارس 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق