لكَ أن تَستوعب أنك حِينما تبكي و تَشكو حالك و هَمك للناس،
فأنت تَشكو ما قَدَّره الله سُبحانَه و تَعالى لك لِخَلقه ،
صَدِّقني لن يَزيدك ذلك سوى التَعاسة و الكَآبه
مادُمت لا تَقصد شيئًا مفيدا كالنصيحة أو غَيرها
الأَولى أن تَستَغل لحظَات ضعفك في التَذلل للكريم و الإستغفار لذنوبك
إن الله سَميعٌ ، قريبٌ ، مُجيب ، و كل آلامك ماهي إلّا مَحطات لتعود إليه
فلا تُضيع تلك اللحظات الطاهرة بالشكوى للعِباد ففوق مرارة المَذلة ستتضاعفُ أحزانك.
فأنت تَشكو ما قَدَّره الله سُبحانَه و تَعالى لك لِخَلقه ،
صَدِّقني لن يَزيدك ذلك سوى التَعاسة و الكَآبه
مادُمت لا تَقصد شيئًا مفيدا كالنصيحة أو غَيرها
الأَولى أن تَستَغل لحظَات ضعفك في التَذلل للكريم و الإستغفار لذنوبك
إن الله سَميعٌ ، قريبٌ ، مُجيب ، و كل آلامك ماهي إلّا مَحطات لتعود إليه
فلا تُضيع تلك اللحظات الطاهرة بالشكوى للعِباد ففوق مرارة المَذلة ستتضاعفُ أحزانك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق